أكد الفنان خالد عبدالرحمن لـ«عكاظ» أن غناءه أمام جمهور القصيم حلم تحقق أخيرا، وقال: «بلا مجاملة هذا الجمهور مبهر ووفي»، إذ يتابع ويدعم كل أعمالي ومشاركاتي في الحفلات، لافتا إلى أن القصيم أحب المناطق إلى قلبه، خصوصا أن المحبة التي تربطه بهم ليست وليدة اللحظة بل متبادلة منذ زمن.
وأبدى «مخاوي الليل» سعادته بتفاعل الجمهور مع أغنيات حفلته التي أحياها (الجمعة) الماضية في القصيم، وترديدهم كلماتها ما يحسد نفسه عليه. ووصفه بالذواق للفن والطرب، وثمن جهود اللجنة الفنية بالهيئة العامة للثقافة التي جمعته بجمهور حلم كثيرا بأن يغني أمامه. مؤملا أن تتكرر حفلاته في هذه المنطقة العزيزة خلال الفترة القادمة.
واعتذر خالد لجمهوره في القصيم أثناء الحفلة لعدم تلبية جميع ما طلبه الحضور من أغان، مرجعاً ذلك لإعداده أغاني مسبقه حرص من خلالها على التنويع لإرضاء كل الأذواق، لافتا إلى أن نفاد التذاكر بعد وقت وجيز من طرحها في منافذ البيع دلالة على أن جمهور القصيم متعطش للحفلات الغنائية، واصفا نفاد التذاكر بهذه السرعة الأول على مستوى العالم العربي ودول الخليج كافة.
وأبدى «مخاوي الليل» سعادته بتفاعل الجمهور مع أغنيات حفلته التي أحياها (الجمعة) الماضية في القصيم، وترديدهم كلماتها ما يحسد نفسه عليه. ووصفه بالذواق للفن والطرب، وثمن جهود اللجنة الفنية بالهيئة العامة للثقافة التي جمعته بجمهور حلم كثيرا بأن يغني أمامه. مؤملا أن تتكرر حفلاته في هذه المنطقة العزيزة خلال الفترة القادمة.
واعتذر خالد لجمهوره في القصيم أثناء الحفلة لعدم تلبية جميع ما طلبه الحضور من أغان، مرجعاً ذلك لإعداده أغاني مسبقه حرص من خلالها على التنويع لإرضاء كل الأذواق، لافتا إلى أن نفاد التذاكر بعد وقت وجيز من طرحها في منافذ البيع دلالة على أن جمهور القصيم متعطش للحفلات الغنائية، واصفا نفاد التذاكر بهذه السرعة الأول على مستوى العالم العربي ودول الخليج كافة.